على هامش #رمضان
محمد علي الفراية
على بَعض زيتونةٍ
اوقفوا موائدهم
واكتفَوا بالدعاء
سيَطرُقُ أسماعهم
في #نشرة_الأخبار
مَنْ يَتَسلق فوق الهواء
ويَسألُهُم شاعرٌ
وهو يَمسحُ باللايقينِ دُموعَ النساء :
لماذا السكوت ربيعٌ هُنا ؟
لماذا الصلاة بِلا أتقياء ؟
وهَلْ كانتِ الرحلة وهي الأخيرة
تحتاجُ
الى كل
هذا العناء؟