“خيانة مشروعة”.. قصة “بلوغر” مصرية شهيرة قلبت التواصل

#سواليف

حالة من الجدل شهدتها مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية بتداول #قصة#البلوغر#رهف_الشامي التي تزوجت من زوج صديقتها المقربة.

وبدأت قصة رهف الشامي عندما نشرت صديقتها سلمى عبر حسابها على موقع “فيسبوك” تدوينة قالت فيها، إنها اكتشفت خيانة “البلوغر” لها.

وقالت سلمى إنها تفاجأت بصور #خطبة زوجها لصديقتها المفضلة رهف الشامي، الأمر الذي أصابها بالصدمة، خاصة أن “البلوغر” رهف حضرت حفل زفافهما منذ 5 سنوات، وتعرفت عليها على أنها صديقة زوجها، منذ فترة كبيرة.

واعتقدت سلمي حينها أن زوجها ورهف الشامي مجرد أصدقاء، لكنها تفاجأت أن “البلوغر” رهف الشامي كانت تربطها علاقة عاطفية مع زوجها، وقالت: “إن الأخيرة طلبت من زوجها أن يطلقها لكي توافق على خطبته”، وبالفعل طلق سامح أبو الحسن سلمى منذ شهر أغسطس الماضي، وتقدم لخطبة “البلوغر” عقب طلاقه.

وأكدت سلمى أن رهف الشامي كانت تتقرب من سلمى لأجل زوجها سامح، وقامت بإلغاء متابعة صديقتها سلمى حتى لا تتمكن من رؤية صور الخطوبة.
“البلوغر” تبرئ نفسها

وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي أقوال الزوجة السابقة لخطيب رهف، وانتشرت على السوشيال ميديا بكل تطبيقاتها، وأرفقت بتفاصيل القصة صورا تثبت علاقة رهف بسلمى وصداقتهما، منها صورة الزفاف إلى تهنئتها بمولودهما.

ومع انتشار القصة بكثافة وتفاعل رواد التواصل معها، خرجت رهف الشامي لتبرئة نفسها، وقالت إن خطيبها الحالي كان خطيبها قبل 10 سنوات، ولكن الخطبة لم تكتمل وتتمم بالزواج، وإن السبب في ذلك هي الزوجة السابقة لخطيبها التي وضعت مكائد حتى أوقعت بينهما وتزوجته هي.

ونشرت عددا من القصص لتشرح الأمر، وبعد ساعات قليلة حذفتها، واكتفت بـ:”الحق بقى دايمًا مع اللي بيعرف يحكي الحكاية بمسكنة ودموع تعابين، مش مع اللي بيقول الحقيقة”.

ووثقت رهف الشامي قصة حبها في مقطع فيديو “ريل” على “إنستغرام” عن الطريقة التي تعرفت بها على خطيبها قبل 10 سنوات في الجامعة وذكرت: “حبيت أول ريل بينا يبقى الطريقة الي اتقابلنا بيها من 10 سنين، كان عندي 17 سنة وهتم الـ 18 خلاص ولسه داخله اولى كليه وسامح كان بيتخرج من آخر سنه له فى الجامعة، اتخبطنا في بعض عشان أنا كنت متوترة ومكسوفه ومش عارفة الجامعة دى بيعملوا فيها ايه، أول راجل حرفيا كلمته فى الجامعة كلها، وبعد 10 سنين النصيب جمعنا تاني مع بعض”.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك رداً

زر الذهاب إلى الأعلى