مؤتمر المانحين
نحن في ٢٠١٦ ولا زالت الحكومات ” المتعاق ….ة ” تُمارس سياسة الاستغفال والتجهيل في التعامل مع المواطن الاْردني
الخبر : توفير ٢٠٠ الف فرصة عمل للاخوة السوريين
لم يكتفِ المسؤول بذلك النص بل زاد الطين بله بجملة
” في المهن التي لا يعمل بها الاْردني ”
٢٠٠ الف فرصة عمل لا يعمل بها الاْردني ؟
هذا الكلام تم في مؤتمر المانحين بحضور ممثلين لأكثر من ١٠٠ دولة وبحضور الملك .
هل هذه رساله للبنك الدولي وللحضور ان المواطن الاْردني ملعون حرسي
بطران
ومش وجه نعمة
وبشقل النعمة برجله ؟
أي رسالة يريد ايصالها وزير التفحيط أقصد وزير التخطيط واي كذب وافتراء على المواطن الاْردني يبثه وزير القمل أقصد وزير العمل ؟
أين هي ال ٢٠٠ الف وظيفة يا رئيس الحكومة التي يرفضها المواطن ؟
أين هي الوظائف التي يرفضها ابن الجفر وفوعرة وكتم وصبحا وصبحية والحميمة وأبو الزيغان والكفرين؟
المدعي العام المحترم
الرجاء الإيعاز لمن يلزم بإلقاء القبض على المشاركين بالمؤتمر حال وصولهم مطار عالية لإساءتهم للمواطن الاْردني بالافتراء عليه بهذا التصريح وتهمة الاستخفاف بالمواطن .
أخيراً …..
اسمحوا لي ان أستعين ب ابو الحروف تاع برنامج المناهل وتغير أسم المؤتمر
من مؤتمر المانحين
الى مؤتمر المسقعين !!!!
لا تغالط الحقيقة. نعم الشباب الاردني مريض نفسياً بمرض اسمه الوظيفه الحكومية و الجيش و الاجهزه الامنية. شياب الاردن الفقير يفضل البقاء عاطلاً عن العمل و ينتظر دفعات تجنيد جديدة على ان يعمل بمهن فنية او في البناء او في الزراعه
اذهب الى الاغوار و انظر من يعمل في الزراعه. ستجدهم من العماله الوافده بينما ابناء الاغوار التشامى الغر الميامين لا يعملون سوى في الجيش، بعبارة اخرى هم بطاله مقنعه