البحث وراء الخصوصيات / ابراهيم الحوري

البحث وراء الخصوصيات

على يقين تام ، ان مصطلح البحث وراء الخصوصيات ، ماهو الا من أجل أمور منها نشر الخصوصيات في المجتمع ، فما بالكم الخصوصية ان تكون كذبة أشبه بكذبة نيسان ، حينما ترى من يبحث عن خصوصياتك ، تسأل نفسك ، هو يبحث وقد نسى نفسه بأنها تحتوي أخطاء او بالأحرى ان به أخطاء كبيرة، لما يبحث عن خصوصيات الآخرين ، هنا يتماشى المصطلح والذي هو يشكل عبئا” كبيرا” لدى من تربى على محبة الجميع ، ان البحث وراء الخصوصيات ليسَ بالأمر السهل ، أحياناً الإنسان يمر بظروف صعبة إلى الغاية ، نتيجة،
أمور لا يدركها العقل ، ولذا من الطبيعي في كل منا ان يحدث في طريقه عثرات معينة ، فلم لا ان نقوم بالتستر ان كان الموضوع قد يُلفت انتباه المجتمع من خلال البحث وراء خصوصيات الآخرين من أجل نشرها في المجتمع الذي يسمع من أجل ان يتكلم ،وليسَ يسمع من أجل التأكد أولا” من أجل ان يكُتم الموضوع ، ها هو واقعنا مني شخصيا” إلى كل من يبحث وراء خصوصيات الآخرين عليك التأكد أولا” من الموضوع، وعليك حفظه ان كان الموضوع في غاية الواقع .

ان الخصوصية هو حفظ شيء معين ،وخاص لدى اي شخص ، مرتبطة ارتباط كامل في الشائعة التي هي مدمرة بل هدامة البناء ، وفي النهاية عليكم توخي الحذر من نشر خصوصيات البشر ، والدنيا هي ليست مستقر ، (الدنيا دوراة كما تدين تدان هذا واقعنا, ومن يبحث وراء خصوصيات الآخرين لديه علة نفسية، ولديه مصائب وأخطاء كبيرة وكثيرة )

مقالات ذات صلة
اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك رداً

زر الذهاب إلى الأعلى