سنوات الرفاعي العشرة تثير السخرية عبر مواقع التواصل

سواليف

صرح رئيس اللجنة الملكية لتحديث #المنظومة #السياسية سمير #الرفاعي،أمس الاثنين، “أبلغت الملك أننا بحاجة لـ 20 سنة للوصول إلى #حكومات #برلمانية لكنه أمهلنا 10 سنوات”.

تصريحات الرفاعي اجتاحت مواقع التواصل الاجتماعي ، حيث أثارت حالة من #السخرية بين الأردنيين الذين تأكدت توقعاتهم منذ شهرين حول مخرجات لجنة تحديث المنظومة السياسية، حيث لم يعوّلوا عليها منذ بداية تشكيلها .

واتسمت #التعليقات بالكثير من الاستهجان حول طول المدة التي حددها الرفاعي بعشرين سنة ، ثم تقليصها إلى عشر سنوات ، خاصة أن الحالة العامة في الأردن لا تحتمل هذه المدة الطويلة من التسويف ، فالإصلاح الذي يطالب به الأردنيون منذ عشر سنوات ، لا يمكن تأجيله أكثر .

واعتبر بعض المعلقين تصريح الرفاعي مزيدا من إبر #التخدير للشعب الموجوع والذي ما عاد يحتمل المزيد من المسكنات .

فيما قال آخرون أن التصريح لا يخرج عن إطار #الاستغباء والاستغفال للأردنيين، والاستهانة بمطالبهم ، وعلق البعض الآخر ان هذا دليل على فشل اللجنة.

وقال مواطن أنه فقد الأمل بأي بادرة للإصلاح في #الأردن

موقع سواليف الإخباري رصد بعض التعليقات كالآتي:

في مثل بقول (موت يا حمار) ….. قصة المثل دخل حمار بستان أحد الحكام فقرر أن يقتله .. فقالوا له انه حيوان لا يفهم .. فأصر الحاكم على رأيه فتقدم رجلٌ وعرض على الحاكم بأنه سيقوم بتعليم الحمار لكن بشرط أن يمنحه الحاكم مدة 10 سنوات وقصراً يعيش به لتعليم الحمار، ووافق الحاكم على هذا العرض مقابل أنه سيقوم بطقع رقبة الرجل إذا فشل فى مهمة تعليم الحمار فخرج الرجل مسرعاً ليخبر زوجته بما حدث، فسألته عما سيفعل به الحاكم لأنه بالطبع سيفشل فى مهمته، فرد عليها قائلاً : ” بعد 10 سنين إما يموت السلطان أو أموت أنا أو يموت الحمار”،

الشغل النظيف بدو وقت خير الله يخوان 🙃

صبركم لتقوم القيامه بس

هم يعتبروا أن الشعب الأردني قاصر وبحاجة إلى رعاية حتى يكبرهم فقط من يفهم كيف تدار البلاد والواقع يقول النتائج تخبرنا أنهم أفشل من أدار البلد فلولاهم لكنا بألف بخير ونحن بهم في القاع وما زلنا بانحدار .

شعوب سريعة الذوبان والنسيان… بعدين الشعوب بتروح وبتيحي المهم الحكومات

اصلاً هانت … من هون لعشر سنين إن بقي شعب أو وطن إبقى قابلني

عشره لا عشرين لا ثلاثين –اضحكوا على هالشعب المسكين

قرار الحكومة البرلمانية يحتاج الى قرار فقط …الأردن في الخمسينات عاش تجربة الحكومة البرلمانية… يعاملون الشعب وكأنه غير ناضج للديمقراطية على قولة بعضهم

شكله زي دايما تخويث و تهبل و بالاخر نفس السيستم لا تغيير و لا تبديل و النتيجة نفس الوضع الزفت اللي احنا فيه

الي عند أهله على مهله ترى مش مستعجلين

يعني شعبنا متيس و ما بفهم وما يستوعب الديمقراطية الا بعد عشرين سنة من التفهيم ؟

هذا كله يدخل في باب الاستهلاك الإعلامي.. الإصلاح قرار.. الإصلاح يجب أن يكون جوهري وفي العمق.. بعدين عشان نصدق النظام إنه في إصلاح لازم نشوف بوادر حسن نية.. عشان تشتي لازم يكون في غيم

عووووذة ترى من ٢٠٠٩ واحنا نسولف عن حكومات برلمانية

هاي ابره بنج ل ١٠ سنين نخرس فيها

خذلك والله هالبلد بتفصلوا فيها ع كيفكو…بعد عشر سنوات بنكون مع أهل الكهف

لو فرضنا انه أصغر واحد باللجنة عمره ٤٥ سنة وتجوز بنص عمره يعني عنده ولد عالاقل عمره ١٥ سنةكمان ١٠ سنوات بصير الولد ٢٥ سنة..يلا تمام سلمني نظيف اسلمك نظيف

لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم….مزرعة …معقول …لكن احنا هبايل نستاهل هيك مسؤولين يضحكوا علينا…

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك رداً

زر الذهاب إلى الأعلى