سواليف
قال ولي العهد السعودي محمد بن سلمان في مقابلة مع مجلة ذي اتلانتك إن لدى المملكة العربية السعودية الكثير من المصالح مع “إسرائيل”.
وأكد ابن سلمان في المقابلة إنه “يحق لكل شعب العيش بدولته بسلام”، متحدثا عن الإسرائيليين والفلسطينيين.
وأعرب عن قلقه لما آلت إليه الأوضاع بالمسجد الأقصى بالقول: “نشعر بالقلق بشأن المسجد الأقصى وليس لدينا أي اعتراض ضد أي شعب آخر”، مؤكدا أنه “من حق الفلسطينيين والإسرائيليين العيش على أرضهم الخاصة بهم بسلام”.
وفي إطار جوابه على سؤال “أنه يعتقد أن الشعب اليهودي له حق في دولة قومية في جزء من موطن أجداده على الأقل، قال: “أعتقد أن كل شعب، في كل مكان، له الحق في العيش في سلام”، وأضاف: “أعتقد أن للفلسطينيين والإسرائيليين الحق في امتلاك أرضهم الخاصة”.
وقالت المجلة إن العديد من الزعماء العرب المعتدلون “تحدثوا عن حقيقة وجود إسرائيل، لكن الاعتراف بأي نوع من “الحق” في أرض أسلاف اليهود كان خطًا أحمر لم يعبره أي زعيم حتى الآن”.
وأشارت إلى أن اللقاء مع ولي العهد السعودي تم قبل أحداث مسيرة العودة الكبرى حاليا بغزة، لكن معدة المقابلة بالمجلة أكدت بقولها: “لا أعتقد أن ولي العهد كان سيعدل وجهات نظره في ضوء هذه الأحداث من الفلسطينيين”.
فلسطين ارض عربيه كنعانيه اليهود الشرقيون كانوا كما هو معروف يعيشون مواطنين بامان كما كان يعيش غيرهم من الاقليات بفلسطين العربيه فأراد العالم الغربي ان يتخلص من موآمراتهم وتخريبهم وهيمنتهم الاقتصاديه فتبنى وعد بلفور المشؤوم باعطائهم ارض لايملكونها وتبنوا اساطير خياليه لتمرير هذا الوعد المخزي الصهيونيه الاشكنازيه التي هيمنت على الاقتصاد والاعلام في الغرب وتمكنت من السياسيين وسيطرت عليهم حتى اصبحوا اكثر صهيونيه منهم وهكذا احسن اليهود استغلال ما يملكون من ثروات هائله احسن استغلال دوله ما يسمى باسرئيل لن تكتفي بسرقه فلسطين وثرواتها مشروعهم اكبر بكثير عينهم على ثروات النفط حتى يصبحوا هم من يقرروا مصير المنطقه بعد ان تنجح خططهم لا قدر الله.الانتماء للامه وموروثاتهاوقيمها التي تمنح الشرعيه للحكام هو المخرج الوحيدحيث موآزرة الشعوب الذي هو اقوى سلاح بيد الحاكم رحم الله الملك فيصل رائد التضامن الاسلامي الذي كان دائم الزياره لدول افريقيا والعالم الاسلامي كله وكان يتمنى دائما الصلاه في المسجد الاقصى في بيت المقدس مسرى محمد ومهد المسيح عليهم افضل السلام.