لغز الرقم 1111.. ضجة على السوشيال ميديا بسبب فيديو لــ يحيي السنوار قبل عامين / فيديو

#سواليف

أعاد رواد موقع التواصل الاجتماعى نشر #تصريحات لرئيس #حركة_حماس في #غزة، #يحيي_السنوار، قبل عامين، والتي تحدث خلالها عن #الرقم_1111 .

وقال السنوار في تصريحاته في عام 2021: “بدي أقولكم شغلة سجلوها، سجلوا الرقم 1111، إيش تفاصيل الرقم لا نريد أن نقوله في هذا الوقت، سيأتي في وقت لاحق.”

وحينها، أثارت تصريحات السنوار تكهنات العديد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، الذين وصفوا رقم السنوار 1111، بأنه #لغز لم يتكشف بعد، وأنه قد يتكشف في حينه.

كما ربط النشطاء رقم 111 بيوم 11/11 من الشهر الجاري، تزامنا مع تصاعد العدوان الإسرائيلي على غزة.

ومع إعادة نشر تصريحات رئيس حركة حماس حول الرقم 1111، تصدر إسم يحيي السنوار تريند مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، حيث قال البعض إن “السنوار” أفصح عنها قائلًا إنها عبارة عن رشقات صاروخية على مناطق الاحتلال، في حين يراها البعض الآخر أنها قد تكون مرتبطة بالقمة العربية.

وأطلق العديد من نشطاء السوشيال ميديا العنان لتكهناتهم وأفكارهم، حتى صرح زاهر جبارين، نائب رئيس حماس في الضفة الغربية، بأن “الرقم سوف تكون بداية المعركة وأن الرشقة الأولى للصواريخ سوف تكون بهذا العدد، بل يزيد عن ذلك، ويتعلق بالمواجهة القادمة”، بحسب ما نقل موقع “فيتو”.

وقال هشام البلوي: “ماهو لغز السنوار1111, وقال وزير حرب الاحتلال الاسرائيلي يريد اغتيال السنوار في أول فرصة مستعجله والسنوار قال لهم ذات يوم سنة 2021 سجلوا هادا الرقم1111, واحتفظو به وها نحن على ابواب يوم11/11/2023 وكان وزير الدفاع الاسرائيلي بوأف جالانت قد توعد السبت الماضي باغتيال يحيى السنوار”

ويقول محمد أبو آرام: “ما قصة رقم 1111 الذي تحدث عنه السنوار قبل سنتين.. العرب يريدون عمل اجتماع طارىء بخصوص غزة في تاريخ 11/11 حزب الله بدو يخطب مرة أخرى تاريخ 11/11.. هناك لغز ما هو؟”

وكتب صلاح شوقي عن سر لغز السنوار فقال: “لغز 1111 أفصح عنه السنوار قبل ذلك، حيث أكد أن سر الرقم 1111 يعني أن المقاومة أعدت 1111 رشقة صاروخية لضربها على الاحتلال، ووعد يوم 11/11 لأنه ذكرى وفاة القائد أبو عمار ياسر عرفات، وهذه الرشقة تسمى رشقة الشهيد أبو عمار تخليدًا لذكراة”

وعلقت أنسام حرب بالقول: “بلاش نتأمل كثير وان شاء الله يوم يكون في خير يا رب، بس بتذكر لما السنوار بهذا الوقت ذكر هذا الرقم لم يكن يقصد تاريخ وانما كان قصد ١١١١ وراح يأمر باطلاق ١١١١ صاروخ باتجاه إسرائيل في أول حرب واقعة بينهم وفعلًا في ٧ اكتوبر اطلقو أول دفعة ١١١١ صاروخ وبعدي لحقوها وصلوها ٥٠٠٠ والله أعلم”

كما علق المحامي هزاع عبد الله الظفيري بالقول: “السنوار قال تذكروا الرقم ١١١١ ونتفاجأ بأن عقد القمه العربية بتاريخ ١١/١١ ما العلاقه ياتري”

ويقول هشام بديري: “سجلوا هذا الرقم على المقاومة في غزة 1111 قالها السنوار من زمان.. رقم يزعزع الكيان الغاصب ويجعل كل متابع للأحداث ومتمسك بالقضية في انتظار اسرار هذا الرقم.. يا رب ان يوم 11/ 11 قرب فإجعل فيه خيرا كثيرا ونصرا مؤزرا وخاصة ارزقنا شرف الساهمة في أي نصرا للأمة ولما لا الشهادة”

أما عمرو المبروك فقال: “من المفارقة أن الرقم 1111 الذي ذكره السنوار وأرعب العدو يقابل تاريخ القمّة العربية 11/11.. السنوار قال تذكروا هذا الرقم في الايام القادمة 1111”

أما عبد الله خالد الغانم فقال: “إذا لم يتوقف القصف الاسرائيلي عن المدنيين والعُزّل في غزة قبل نهاية يوم ( ١١ / ١١ ) ستبدء -من فوره- الغالبية المعتبرة من الدول العربية والاسلامية بعملية تقويض المصالح الغربية الاستراتيجية وتفكيك مفاصل نفوذها الجيوسياسي في الشرق الاوسط خاصة وفي العالم الاسلامي عامة، كما ستقوم بالمقابل كل هذه الدول العربية والاسلامية المعتبرة وذات الثقل الجوهري بالإنحياز التصاعدي والسريع وصولًا للإنجراف الكامل مع المحور الشرقي على حساب حصة الولايات المتحدة الاستراتيجية في العالمين العربي والاسلامي.”

ورد أحد المتابعين: “عبدالله انت بهذا التحديد للتاريخ كأنك تشير لوعد رئيس حماس يحيى السنوار حين صرح قبل فترة (سجلوا ع حماس الرقم 1111) “.

وقال حسام “البارود الإلكتروني”: “تصريح ملفت جدا من أحد قيادة السياسية لحركة حماس: ماذا يخبئ لنا يوم 11/11! فهذا الرقم تكرر كثير جدا هذي الأيام، ورقم 1111 الذي ذكرة رئيس حركة حماس يحيى السنوار، عام 2021م بقولة “سجلوا على المقاومة وحماس وكتائب الشهيد عز الدين القسام الرقم 1111”

وكتب محمد الكساسبة قائلاً: “لا تربط النتائج بتاريخ هي عند رب العالمين ولو فرضنا رقم 1111 السنوار الذي لا أعلم سبب إعادة إحياءه بالطريقة التشويقية وربطه بنتيجة لصالحنا أو ربما علينا تكون مثلما ربط الناس أمالهم بخطاب الضاحية الجنوبية على المؤمن أن يعرف كيف يخاطب الله وكيف يطلب منه التمكين غزة طوفان الأقصى”.

وفي وقت سابق، أعلنت وزارة الخارجية السعودية، عن تأجيل موعد انعقاد القمة العربية الأفريقية الخامسة إلى وقتٍ يحدد لاحقاً نظرا إلى التطورات الحالية في قطاع غزة.

وقالت وزارة الخارجية السعودية، في بيان لها، “إنه بعد التنسيق مع أمانة جامعة الدول العربية ومفوضية الاتحاد الأفريقي وحرصًا على ألّا تؤثر الأحداث السياسية في المنطقة على الشراكة العربية الأفريقية التي ترتكز على البعد التنموي والاقتصادي، فقد تقرر تأجيل موعد انعقاد القمة العربية الأفريقية الخامسة إلى وقتٍ يحدد لاحقاً”.

وأوضحت الخارجية السعودية أن تأجيل القمة العربية الإفريقية يعود “إلى التطورات الحالية في غزة والتي استدعت الدعوة إلى انعقاد قمة عربية غير عادية وقمة إسلامية تختصان ببحث الأزمة الحالية وما تشهده من تداعيات إنسانية خطيرة”.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك رداً

زر الذهاب إلى الأعلى