سواليف
“أخبار سارة… ضربة جديدة.. قوية.. جاية للاخونجية”
بتلك الكلمات- التي نشرها الفريق ضاحي #خلفان بحسابه على #تويتر منذ نحو 4 أيام – ثارت على مواقع التواصل الاجتماعي عاصفة من الجدل.
المفارقة كانت في تخمين متابعي خلفان أن تلك الدولة هي #تونس، حيث علق أحد النشطاء على تغريدة خلفان قائلا:
بالنسبة لمخططاتكم خاصة في تونس اقول فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة ثم يغلبون.
ناشط آخر خاطب خلفان صراحة ودون مواربة: أعتقد هذا المرة في دولة في شمال #افريقيا مش أعتقد بل اكيد.