اعترافات مثيرة لملياردير مصري حول مقتل الأميرة ديانا ودودي

سواليف

قال الملياردير المصري، محمد الفايد، إنه لا يزال يتذكر ابنه دودي والأميرة ديانا رغم مرور 20 عامًا على وفاتهما، مشيرًا إلى أنهما قُتلا لأنهما خططا للزواج.

ويقضي الفايد، الذي كان يمتلك في السابق متاجر “هارودز” في كنيتبريدج بلندن، 300 يوم في السنة جالسًا بجانب جثة ابنه، التي تم دفنها في ضريح بقصره في بارو غرين كورت، بالقرب من أوكستيد في ساري.

ويعتقد الملياردير أيضًا، أن الأميرة ودودي قُتلا على يد أجهزة الأمن بناء على أمر الأمير فيليب لمنعها من الزواج من مسلم، على الرغم من أنه ليس لديه أي دليل.

وذكر صديق مقرب أن الفايد كان يعتقد أن ديانا ودودي كانا سيعلنان خطبتهما في لندن بعد يوم من وقوع المأساة، لافتًا إلى أنه لن يستطيع نسيان وفاة ابنه وديانا بسبب حبه الشديد لهما. وفق ما أوردته صحيفة الديلي ميل البريطانية.

وقال مصدر آخر للصحيفة: إن الفايد لا يزال واثقًا من أن المعلومات ستظهر، مؤكدًا اعتقاده بأن دودي وديانا قُتلا عمدًا من قبل الأجهزة الأمنية.

وأوضح أنه دائمًا يقول: “ذبح ابني”، ويعتقد ذلك لأن القصر الملكي البريطاني لن يسمح للمسلم أن يكون متزوجًا من المرأة التي ستكون أمًا للملك في المستقبل.

وعلى الرغم من ادعاءاته بحدوث مؤامرة قتل، إلا أن تحقيقًا في وفاة دودي وديانا قضى بأنهما توفيا بسبب القيادة والإهمال.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك رداً

زر الذهاب إلى الأعلى